حاولت مرارا أن أكتب غزلا يُليق بعينيكِ،لكن الغزل فيهما يحتار. كيف أرتب الكلمات أمامهما؟ كيف لا أقصّر في حقهما؟، أتشعرين بإرتباكة يديَّ حين أصف جمالهما؟، حبيبتي.. لا تُشفي غليل عشقي لعينيكِ أحرفي.
لولا عينيكِ لمات الغزل، و إنتهى عصر الفِتن، لولا عينيكِ حبيبتي لأنهكني التعب و طال بي المشوار و غابت عني الفرحة و تكللني الحزن.
لم أكن إلا ضرير، و حين أبصرت عينيكِ ..ردد قلبي: ما أجملك!
يا لحماقتي إن مرّ يوماً دون أن أخبرك عن جمال عينيك
إعتدت حضورهما في قلبي و لا أرغب الإعتياد على غيابهما.❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق