أنطق اسمكِ فـ تنبت داخلي خيبة أمل ..
أذكركِ و تنسين إسمي،عطري،صوتي، قميصي الذي تحبين،تسريحة شعري المبعثرة،كوب قهوتي الذي أتركه يبرد لإنشغالي عنه فيكِ ..
أذكركِ و تنسين جميع المواعيد التي سنلتقي فيها،و ذلك الخاتم الذي سيربطني فيكِ أخيراً،المقعد الذي نحب، الأغاني التي نتشارك ..
النسيان موجع و أنا عليلٌ بك فلمَ تزيدينَ وجعي ؟
خيبة : أنا لا زلت منتظرٌ ليوم تشرق فيهِ الشمس ، و أُصبح على وجهكِ و قُبلة دافئة منكِ !
( الجميع في ذاكرتي يرحل و لا غيركِ يبقى )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق