الخميس، 20 نوفمبر 2014

أعدكِ


أعدكِ أن أكون هنا و أكون بديلا أيضاً! فدعيني في خانة الطوارئ خاصتك أو إجعلي رقمي أول قائمة أرقامك أو إجعلي قائمتك كلها رقمي .. يمكنكِ أن تعثري عليّ إن عجزتِ عن الحصول على غيري، منتظراً إشارةَ قلبك الذي بت أعرف كل الطرق المؤدية إليه. تصوّري أني لم أعد أتوه عنه مثل قبل! ربما كنتُ أحسم أمري لرحيلك هذا أو أسمه نصف رحيل؟ مشكلتي أنني لا أؤمن بأنصاف الأشياء لكنني معكِ فعلت و آمنت.. المهم أنك عالقةّ معي، هنا داخل صدري.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق