السبت، 9 فبراير 2013

تفاصيل صغيرة.

رجل يمتلك مثل حظي لا بد و أن يكون سعيد للدرجة التي يبكي من شدة سعادته، إن السعادة التي تطوف حولي لا تحدث كل مرة ولا تحدث لأيٍ كان فليس بإمكان جميع الرجال أن يمتلكوكِ عزيزتي!
مذ اللحظة التي قررنا أن نتجسد قلب واحد و أنا أتهجد ليلا شكرا لله لأنه اعطاني إياكِ، عادةً تأتي للإنسان فرص عدة و لا يقرع القلب إلا لواحدة من تلك الفرص و تكون الأفضل غالباً فالقلب رغم عجزه عن التفكير إلا انه لا يخطئ بالإختيار!

إمرأة كأنتِ ليست مجرد فرصة إنما هي هدية من الله لتُحيي حياة رجل كانت حياته ميتة!
لم أمارس الكتابة مذ مدة ليست بالقصيرة، لم أعانق الأحرف شغفا قط كهذه المرة لم أشتهي حضور عيناكِ لتقرأ كهذه المرة .. إن السر في هذه المرة غريب و لا أنكر أنه مُريب ايضاً، لكنني لا أهتم..


للتفاصيل بقية..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق